فلما رأى يسوع أمه، والتلميذ الذي كان يحبه واقفًا، قال لأمه: [يا امرأة، هوذا ابنكِ.] (يوحنا 25:19-26) لقد كان الصليب هو عار المسيح، وقد خرج يوحنا مع المسيح خارج المحلة ليشاركه عاره. وكان الصليب هو رمز الألم، وقد وقف يوحنا عند الصليب واعتصره الألم يوحنا لم يُذكر إسمه فى إنجيله، وذلك دليل على التخلي kenosis الذي تعلَّمه من يسوع المسيح، وقد يكون تعمَّدّ الإشارة الى نفسه بـ التلميذ الذي كان يسوع يحبُّه، والعبارة تتكرر أربع مرات. انه كلام معزٍ، إنطبق علينا مثل لقب Theophilos مُحِبّ الله في إستهلالية إنجيل لوقا (لوقا 1: 3)؟ شغّل. تعلَّم من «التلميذ الذي كان يسوع يحبه». «لِنَستَمِرَّ في مَحَبَّةِ بَعضِنا بَعضًا، لِأنَّ المَحَبَّةَ هي مِنَ الله». — ١ يو ٤:٧ . التَّرنيمَة ١٠٥ «اللهُ مَحَبَّة». لَمحَةٌ عنِ المَقالَة *. ١ كَيفَ تَشعُرُ لِأنَّ يَهْوَه يُحِبُّك؟. كَتَبَ الرَّسولُ. التلميذ االذى كان يسوع يحبه،كان متكأ فى حضن يسوع(يو 13: 21) ratio 1: 12 - اتكأ على صدر ه وقت العشاء(يو 21: 20)،هو اللى بيعرف يأخذ الأجابه من عسى أن يكون الذى قال عنه فاتكا ذاك على صدر يسوع و قال له يا سيد من هو؟ التلميذ الوحيد الذي تجرأ على ان يسأل المسيح هو يوحنا لأنه الوحيد الذي له دالة عند المسيح ، هو الذي كان يتكيء على صدره ، محبته للمسيح تعطيه الحق . في هذه المائدة - مائدة المحبة - يبرز التلميذ الذي كان يسوع يحبه ، التلميذ الذي أستطاع أن يتكيء على صدره في هذا الوقت الصعب وقت.
الموضوع: التلميذ الذي كان يسوع يحبه (يو 19: 26) عرض مشاركة واحدة 29-03-2010, 05:53 pm abotarbo. أنت تضئ سراجى هو التلميذ الذي كان يسوع يحبه (يو 19: 26 قابل الرسول يوحنا: التلميذ الذي أحبّه يسوع كان لهؤلاء الثلاثة (بيتر وجيمس ويوحنا) امتياز التواجد مع يسوع عند إيقاظ ابنة يايرس من الموت ، في التجلي وأثناء عذاب المسيح في جثسيماني
القس فهيم عزيز [وبقى هناك سؤال إذاً من هو التلميذ الذي كان يسوع يحبه الذي نسب إليه الإنجيل؟ ذُكر هذا التلميذ فى أربعة مواضع : ( وذكر المواضع الرابعة التى سنحللها فى السطور القادمة ) ثم يكمل. لماذا بكى التلميذ الذى كان يسوع يحبه؟ اسم العضو: حفظ البيانات؟ كلمة المرور: التسجي 20 فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه وهو ايضا الذي اتكأ على صدره وقت العشاء وقال يا سيد من هو الذي يسلمك. 21 فلما رأى بطرس هذا قال ليسوع يا رب وهذا ما له حقيقة أن بطرس أومأ إلى التلميذ الذي كان يسوع يحبه في محاولة للحصول على معلومات حول هوية الخائن، توحي بأنه كان يجلس بعيداً عن يسوع؛ ولولا ذلك لتكلم معه مباشرة. تاسكر (Tasker كان يوحنا معتادا أثناء كتابة إنجيله على عدم ذكر اسمه بل كان يكتب التلميذ الذي كان يسوع يحبه ، وبعد صعود يسوع إلى السماء أخذ يوحنا مع بطرس مكانة هامة في قيادة الكنيسة الناشئة، ومع بطرس قام.
أشار يوحنا إلى نفسه بأنه التلميذ الذي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ (يوحنا 13: 23). كان يسوع معروفًا بأنه صالح ويهتم بالآخرين. كثيرًا ما شفى الناس حتى يعرف الآخرين من هو ولما قال هذا قال له: اتبعني فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه، وهو أيضاً الذي اتكأ على صدره وقت العشاء، وقال: يا سيد، من هو الذي يسلمك (( التلميذ الذي كان يسوع يحبه.........كم هي معزية تلك العبارة التي تقول التلميذ الذي كان يسوع. ٢٠ فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبُّهُ يتبعهُ وهو ايضًا الذي اتَّكأَ على صدرهِ وقت العشاءِ وقال ياسيّد مَنْ هو الذي يسلّمك. ٢١ فلمَّا رأَى بطرس هذا قال ليسوع ياربُّ وهذا ما لهُ
فَنَظَرَتِ الْحَجَرَ مَرْفُوعًا عَنِ الْقَبْرِ. 2فَرَكَضَتْ وَجَاءَتْ إِلَى سِمْعَانَ بُطْرُسَ وَإِلَى التِّلْمِيذِ الآخَرِ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ، وَقَالَتْ لَهُمَا. إلا يوحنا. يوحنا كان يتحدث عن نفسه أنه التلميذ الذي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ. تخيل أن تكون هذه هويتك؟ تتحدث عن نفسك فتقول 'أنا الشخص الذي يُحبه يسوع'
انت تعرف اني احبك». قال له يسوع:«ارع غنمي. يو 21: 20 فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه، وهو ايضا الذي اتكا على صدره وقت العشاء، وقال:«يا سيد، من هو الذي يسلمك؟ 2 فركضت وجاءت إلى سمعان بطرس وإلى التلميذ الآخر الذي كان يسوع يحبه، وقالت لهما: أخذوا السيد من القبر، ولسنا نعلم أين وضعوه 3 فخرج بطرس والتلميذ الآخر وأتيا إلى القبر 4 وكان الاثنان يركضان معا وكان دائماً هذا التلميذ العاشق يقف بجانب يسوع دوناً على باقي التلاميذ. يوحنا 19 26 فلما رأى يسوع أمه ، والتلميذ الذي كان يحبه واقفا ، قال لأمه : يا امرأة ، هوذا ابنك 20 فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه، وهو ايضا الذي اتكا على صدره وقت العشاء، وقال:«يا سيد، من هو الذي يسلمك؟» 21 فلما راى بطرس هذا، قال ليسوع:«يارب، وهذا ما له؟» 22 قال له يسوع. 7 فقال ذلك التلميذ الذي كان يسوع يُحبّه لبُطرس: إنّهُ الربّ. فلمّا سمِعَ سمعان بطرس أنّهُ الربّ، إتَّزَرَ بثوبهِ، لأنّهُ كان عُريانًا، وألقى بنفسهِ في البُحيرة
التوراة من بلاد العرب،وعيسي ابن مريم ليس يسوع الناصرى (نقد شامل لنظريات كمال الصليبى) العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية و العقائد الأخر 7 فَقَالَ التِّلْمِيذُ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ، لِبُطْرُسَ: «إِنَّهُ الرَّبُّ!» وَكَانَ بُطْرُسُ عُرْيَاناً، فَمَا إِنْ سَمِعَ أَنَّ ذَلِكَ هُوَ الرَّبُّ، حَتَّى تَسَتَّرَ.
1 وفي اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية الى القبر باكرا والظلام باق فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر. 2 فركضت وجاءت الى سمعان بطرس والى التلميذ الآخر الذي كان يسوع يحبه وقالت لهما اخذوا السيد من القبر ولسنا نعلم اين وضعوه فَأَلْقَوْا وَلَمْ يَعُودُوا يَقْدِرُونَ أَنْ يَجْذِبُوهَا مِنْ كَثْرَةِ السَّمَكِ. فَقَالَ ذَلِكَ التِّلْمِيذُ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ لِبُطْرُسَ: «هُوَ الرَّبُّ» بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين وصلى الله على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما كثيرا السلام عليكم سيدي ومولاي احمد الحسن ورحمة الله وبركاته اسأل الله ان يثبتنا على ولايتكم ونصرتكم، ويكتبنا من. 2 فَرَكَضَتْ وَجَاءَتْ إِلَى سِمْعَانَ بُطْرُسَ وَإِلَى التِّلْمِيذِ الآخَرِ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ، وَقَالَتْ لَهُمَا: «أَخَذُوا السَّيِّدَ مِنَ الْقَبْرِ، وَلَسْنَا نَعْلَمُ.
20 فَالْتَفَتَ بُطْرُسُ وَنَظَرَ التِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ يَتْبَعُهُ، وَهُوَ أَيْضًا الَّذِي اتَّكَأَ عَلَى صَدْرِهِ وَقْتَ الْعَشَاءِ، وَقَالَ:«يَا سَيِّدُ، مَنْ. وقد اعتاد يسوع زيارتهم بصحبة تلاميذه الإثني عشر والإقامة عندهم. عندما كان يسوع مقيماً عند الأردن في الموضع الذي كان يوحنا المعمدان يُعمّد فيه، أرسلت مريم من يخبره بأنّ الذي يحبّه مريض نظرة عامة ومقدمات اسفار الكتاب المقدس 44. رسالة بطرس الرسول الأولى الكاتب كان اسمه شمعون او سمعان عندما صار أحد أتباع يسوع فى البداية وكان واحد من الدائرة المقربة من بين الاثني عشر تلميذاً. أنا التلميذ الذي أحبّه يسوع. 2021. 0 48. شارك الأخبار السارة. كيف تعلم أنك التلميذ الذي يحبه يسوع؟ استمع لهذه العظة الرائعة المليئة بأمثلة حيّة من الكتاب المقدس. يَسْمَعُ لَنَا الطَّلِبَاتِ.
كان يوحنا معتادا أثناء كتابة إنجيله على عدم ذكر اسمه بل كان يكتب التلميذ الذي كان يسوع يحبه ، وبعد صعود يسوع إلى السماء أخذ يوحنا مع بطرس مكانة هامة في قيادة الكنيسة الناشئة ، ومع بطرس قام. دعا يُوحنَّا نفسَهُ، التلميذ الذي كانَ يسُوع يُحِبُّهُ في عدَّةِ مُناسَباتٍ في ذلكَ الإنجيل (13: 23؛ 19: 26؛ 20: 2؛ 21: 7، 20) وكانَ يُوحَنَّا واعِياً تماماً لكونِ يسُوع يُحِبُّهُ كان يوحنا معتاداً أثناء كتابة إنجيله على عدم ذكر أسمه بل كان يكتب التلميذ الذى كان يسوع يحبه وبعد صعود يسوع إلى السماء أخذ يوحنا مع بطرس مكانة هامة فى قيادة الكنيسة الناشئة، ومع بطرس قام.
(فقال ذلك التلميذ الذي كان يسوع يحبه لبطرس هو الرب . فلما سمع سمعان بطرس أنه الرب أتزر بثوبه لأنه كان عرياناً وألقى نفسه في البحر ) ما هذا يا قوم ؟؟ ايه اللي حصل ؟ تلامس يهوذا مثل سائر التلاميذ مع السيد المسيح عن قرب، حسبما قال معلمنا يوحنا الإنجيلى؛ التلميذ الذى كان يسوع يحبه الذى سمعناه. الذى رأيناه بعيوننا. الذى شاهدناه ولمسته أيدينا (1يو1: 1)
بحسب التقليد الكنسي فإن التلميذ الذي كان يسوع يحبه هو يوحنا بن زبدي كاتب الإنجيل الرابع نفسه، وقد وجد المفسرون أنه بهذا الحادث تكون العذراء الإنسان الوحيد الذي رافق يسوع من ميلاده وحتى موته. فألقوها فلم يعودوا يقدرون أن يجذبوها من كثرة السمك. فقال ذلك التلميذ الذي كان يسوع يحبه لبطرس: إنه الرب. فلما سمع سمعان بطرس أنه الرب ائتزر بثوبه لأنه كان عرياناً وألقى نفسه في البحر التلميذ الذي كان يسوع يحبه (Arabic Edition) eBook: عبد الله عبد الفادي: Amazon.ca: Kindle Stor
كان ببساطة يُطلق عليهم تلاميذ. وكان التلميذ هو المصطلح المُفضَّل للإشارة للمؤمنين. ولكن ما هو التلميذ؟ باختصار، التلميذ هو طالب. التلميذ هو الذي يضبط نفسه بحسب تعاليم وممارسات شخص آخر فلما رأى يسوع أمه، والتلميذ الذي كان يحبه واقفاً، قل لامه: يا امرأة، هوذا ابنك. ثم قال للتلميذ: هوذا أمك. ومن تلك الساعة أخذها التلميذ إلى خاصته(يو26:19 و27) وأن مريم العذراء كانت مرافقة للمسيح عند الصلب وكانت واقفة عند الصليب مع التلميذ الذي كان المسيح يحبه، واخت مريم مريم زوجة كلوبا، وَمَرْيَمُ أُمُّ يَعْقُوبَ الصَّغِيرِ وَيُوسِى. فَرَكَضَتْ وَجَاءَتْ إِلَى سِمْعَانَ بُطْرُسَ وَإِلَى التِّلْمِيذِ الآخَرِ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ وَقَالَتْ لَهُمَا: «أَخَذُوا السَّيِّدَ مِنَ الْقَبْرِ وَلَسْنَا نَعْلَمُ.
وقد يتطرق الشك إلى قلوب الكثيرين من هذا الاستنتاج. فكيف يرضى الرب أن يجلس يهوذا بجانبه؟! وكيف يضعه في نفس الدرجة التي يضع فيها يوحنا «التِّلْمِيذُ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ»؟ عند اقدام الصليب، في اورشليم مدينة الملك، تجتمع الكنيسة امام سيد الارض والسماء، بل افراد قليلة الذي رافقوا السيد الى النهاية، الى الصليب، وهم مريم ام يسوع، مريم زوجة كلوبا، مريم المجدلية والتلميذ الذي كان يحبه، يوحنا
(إنجيل يوحنا 21: 20) فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه، وهو أيضا الذي اتكأ على صدره وقت العشاء، وقال: «يا سيد، من هو الذي يسلمك؟ إن بطرس والتلميذ الذي كان يسوع يحبّه هما حاضران منذ بداية آلام يسوع، الواحد قرب الآخر. حضور بطرس حضور معذّب بعد خيانته للربّ. وحضور التلميذ الآخر هو حضور الأمانة ٢ فرَكَضَتْ وجاءَتْ إلَى سِمعانَ بُطرُسَ وإلَى التِّلميذِ الآخَرِ الّذي كانَ يَسوعُ يُحِبُّهُ، وقالَتْ لهُما: «أخَذوا السَّيِّدَ مِنَ القَبرِ، ولَسنا نَعلَمُ أين وضَعوهُ!»
7 فَقَالَ التِّلْمِيذُ الَّذِي يُحِبُّهُ عِيسَى لِبُطْرُسَ: هُوَ السَّيِّدُ. فَلَمَّا سَمِعَ سَمْعَانُ بُطْرُسُ أَنَّهُ السَّيِّدُ، تَسَتَّرَ بِثَوْبِهِ لأَنَّهُ كَانَ قَدْ خَلَعَهُ. كان التلميذ فيلبس، مع بطرس وأندراوس من بيت صيدا في الجليل (يوحنا 1: 44؛ 12: 21). وقد دعا الرب يسوع فيلبس الذي كان تلميذا ليوحنا المعمدان ليتبعه (يوحنا 1: 43)، ثم ذهب فيلبس ووجد نثنائيل وأخبره عن يسوع قبل أن يدعوه يسوع ليكون تلميذاً، كان صيّاداً سمك (Matthew:4:18-22 و Mark:1:16-20). كانت علاقة يوحنا بيسوع حميمة جدا وأطلق عليه لقب التلميذ الذي يُحبّه يسوع فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه وهو ايضا الذي اتكأ على صدره إخيييي [line] يسوع يده ملطخة بالدماء لقتل الأطفال الأبرياء بسببه مت 2: 1 26 فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أُمَّهُ، وَالتِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يُحِبُّهُ وَاقِفًا، قَالَ لأُمِّهِ: «يَا امْرَأَةُ، هُوَذَا ابْنُكِ». 27 ثُمَّ قَالَ لِلتِّلْمِيذِ: «هُوَذَا أُمُّكَ»
وعلى أثر جوابه الذي عُدَّ تجديفاً، رأى يسوع نفسه مُجبرا على الانسحاب من اليهودية، والرجوع الى عِبْرِ الأُردُنّ (يوحنا 10: 25-42) وهناك بلَّغوه مرض لعازر الذي كانَ يسوعُ يُحِبُّه (يوحنا 11: 6-7)
لم يختبر يسوع يعقوب نسيبه ليكون رئيساً لكنيسته، ولا يوحنّا الحبيب التلميذ الذي كان يحبه. ولا بولس العبقري، وذلك ليبيّن لنا أن لا القرابة ولا الصداقة ولا العلم أو الذكاء يكون أساساً للكنيسة. ويتابع زاخر فى تصريحات خاصة لـ «صوت الأمة»: كان الرجل هو «يسوع المسيح»، وكان الشاهد الذى سجل دقائق تلك اللحظات يقف بالقرب من الصليب فى دائرة تنفيذ الحكم، التلميذ الذى كان يسوع يحبه، يوحنا، صاحب الإنجيل الرابع، وقد حرص. الصحابي الجليل بلالبدر المشاريدروس دينيةمحاضرات دينية@نصيحة nassiha #بدر_المشاري_قصة_الصحابي_بلا
Academia.edu is a platform for academics to share research papers وهو الذي نال لقب «التلميذ الذي كان يسوع يحبه» (يوحنا 13: 23). ومع أنه صياد سمك، إلا أنه لم يكن من الفقراء، إذ كان لأبيه زبدي سفن وعمّال فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أُمَّهُ، وَالتِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يُحِبُّهُ وَاقِفًا، قَالَ لأُمِّهِ: «يَا امْرَأَةُ، هُوَذَا ابْنُكِ ثُمَّ قَالَ لِلتِّلْمِيذِ: «هُوَذَا أُمُّكَ»